دعا مدير مركز الأسرى للدراسات الأسير المحرر رأفت حمدونة إلى إقامة قرية دائمة تجمع الشخصيات وللمؤسسات والقوى الوطنية والاسلامية والشباب والمتضامنين مع الأسرى باسم "قرية الأسرى المضربين" على غرار قريتي "باب الشمس" و"الكرامة" والقرى الافتراضية في الضفة الغربية.
وقال حمدونة في تصريح صحفي الأربعاء إن القرية يمكن أن تستخدم كأحد وسائل المساندة الشعبية للأسرى المضربين على خط التماس مع الاحتلال الإسرائيلي على حاجز بيت حانون، كبوابة لحضور الصحفيين الأجانب والمسافرين.
وأكد حمدونة أن فكرة قيام القرى على الحدود ونقاط التماس أحد الأشكال الناجحة للضغط على الاحتلال في كل القضايا المصيرية.
وناشد الشركات الوطنية الربحية والقوى الوطنية والاسلامية ووزارتي الأسرى والمؤسسات الحقوقية بتوفير الامكانيات المادية اللازمة من خيام وخطوط اتصال وشبكات للتواصل الاجتماعي، إضافة إلى الطعام والشراب للمتضامنين حتى انتهاء خطوة الأسرى وفك اضرابهم وتحقيق حريتهم.
وأقام ناشطوا المقاومة الشعبية في الضفة الغربية قريتين على أراض مهددة بالمصادرة شرق وشمال القدس المحتلة باسم باب الكرامة وباب الشمس، إلا أن الاحتلال دمرهما أكثر من مرة.
وقال حمدونة في تصريح صحفي الأربعاء إن القرية يمكن أن تستخدم كأحد وسائل المساندة الشعبية للأسرى المضربين على خط التماس مع الاحتلال الإسرائيلي على حاجز بيت حانون، كبوابة لحضور الصحفيين الأجانب والمسافرين.
وأكد حمدونة أن فكرة قيام القرى على الحدود ونقاط التماس أحد الأشكال الناجحة للضغط على الاحتلال في كل القضايا المصيرية.
وناشد الشركات الوطنية الربحية والقوى الوطنية والاسلامية ووزارتي الأسرى والمؤسسات الحقوقية بتوفير الامكانيات المادية اللازمة من خيام وخطوط اتصال وشبكات للتواصل الاجتماعي، إضافة إلى الطعام والشراب للمتضامنين حتى انتهاء خطوة الأسرى وفك اضرابهم وتحقيق حريتهم.
وأقام ناشطوا المقاومة الشعبية في الضفة الغربية قريتين على أراض مهددة بالمصادرة شرق وشمال القدس المحتلة باسم باب الكرامة وباب الشمس، إلا أن الاحتلال دمرهما أكثر من مرة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق