دعت وزارة العدل بغزة إلى ضرورة تشكيل لجنة قانونية مختصة من اجل كشف ملابسات وفاة الأسير المحرر أشرف أبو ذريع ، خاصة وأن الاحتلال كان يعلم بمرضه ولم يقدم له العلاج المناسب.
وأكدت في بيان الأربعاء ضرورة تكثيف اللجنة الدولية للصليب الأحمر جهودها باتجاه أداء دورها المطلوب كاملاً فيما يتعلق بمعاناة الأسرى.
وقالت "إن الانتهاكات والممارسات التعسفية التي يتعرض لها الأسرى والأسيرات الفلسطينيين داخل السجون والمعتقلات ومراكز التوقيف الإسرائيلية تتنافى وتخالف القوانين والمواثيق والمعاهدات الدولية".
وأضافت أن الأسرى في سجون الاحتلال الاسرائيلي يعانون من الموت البطيء يومياً في ظل حرمانهم من أبسط حقوقهم المكفولة بموجب القوانين الدولية والإنسانية .
وأشارت إلي أن الأسري يعانون من ظروف بالغة الصعوبة وانتهاكات تعسفية من قبل سجانيهم خاصة فيما يتعلق بالإهمال الطبي وعدم تقديم العلاج اللازم للأسري الفلسطينيين مما يعرض حياتهم للخطر يجعلهم يواجهون احتمالات الموت في كل لحظة.
ولفتت إلى أن هناك الكثير من الأسرى المرضى الذين قد يواجهون نفس المصير الذين لاقاه الأسير أبو ذريع، مؤكدة أن 207 أسرى فلسطينيين استشهدوا في ظروف مشابهة سواء داخل أقبية التحقيق أو نتيجة تعرضهم للتعذيب الشديد والإهمال الطبي.
وطالبت بممارسة الضغط العالمي لإلزام الاحتلال بالاستجابة لحقوق الأسرى التي أقرتها القوانين والمواثيق الدولية، خاصة القيام بواجبها في حماية الأسرى وتقديم العون لهم في وجه تصاعد حملات التنكيل ضدهم.
ونوهت إلي ضرورة تحمل الهيئات والمنظمات الدولية والإنسانية كافة مسئولياتها لإنقاذ حياة أكثر من خمسة آلاف أسير فلسطيني وعربي يتعرضون لأبشع الانتهاكات والممارسات الصهيونية بحقهم وتطالبً بتحرك عربي جدي على كل المستويات للضغط على حكومة "إسرائيل" من أجل احترامها للقوانين والمواثيق الدولية والإنسانية.
كما طالبت جامعة الدول العربية الي تشكيل فريق قانوني لمتابعة أوضاع الاسرى من خلال المؤسسات الدولية، وتكثيف حملة الاتصالات والتحركات السياسية والإعلامية لفضح الممارسات الإسرائيلية بحق الأسرى.
وأكدت في بيان الأربعاء ضرورة تكثيف اللجنة الدولية للصليب الأحمر جهودها باتجاه أداء دورها المطلوب كاملاً فيما يتعلق بمعاناة الأسرى.
وقالت "إن الانتهاكات والممارسات التعسفية التي يتعرض لها الأسرى والأسيرات الفلسطينيين داخل السجون والمعتقلات ومراكز التوقيف الإسرائيلية تتنافى وتخالف القوانين والمواثيق والمعاهدات الدولية".
وأضافت أن الأسرى في سجون الاحتلال الاسرائيلي يعانون من الموت البطيء يومياً في ظل حرمانهم من أبسط حقوقهم المكفولة بموجب القوانين الدولية والإنسانية .
وأشارت إلي أن الأسري يعانون من ظروف بالغة الصعوبة وانتهاكات تعسفية من قبل سجانيهم خاصة فيما يتعلق بالإهمال الطبي وعدم تقديم العلاج اللازم للأسري الفلسطينيين مما يعرض حياتهم للخطر يجعلهم يواجهون احتمالات الموت في كل لحظة.
ولفتت إلى أن هناك الكثير من الأسرى المرضى الذين قد يواجهون نفس المصير الذين لاقاه الأسير أبو ذريع، مؤكدة أن 207 أسرى فلسطينيين استشهدوا في ظروف مشابهة سواء داخل أقبية التحقيق أو نتيجة تعرضهم للتعذيب الشديد والإهمال الطبي.
وطالبت بممارسة الضغط العالمي لإلزام الاحتلال بالاستجابة لحقوق الأسرى التي أقرتها القوانين والمواثيق الدولية، خاصة القيام بواجبها في حماية الأسرى وتقديم العون لهم في وجه تصاعد حملات التنكيل ضدهم.
ونوهت إلي ضرورة تحمل الهيئات والمنظمات الدولية والإنسانية كافة مسئولياتها لإنقاذ حياة أكثر من خمسة آلاف أسير فلسطيني وعربي يتعرضون لأبشع الانتهاكات والممارسات الصهيونية بحقهم وتطالبً بتحرك عربي جدي على كل المستويات للضغط على حكومة "إسرائيل" من أجل احترامها للقوانين والمواثيق الدولية والإنسانية.
كما طالبت جامعة الدول العربية الي تشكيل فريق قانوني لمتابعة أوضاع الاسرى من خلال المؤسسات الدولية، وتكثيف حملة الاتصالات والتحركات السياسية والإعلامية لفضح الممارسات الإسرائيلية بحق الأسرى.
0 التعليقات:
إرسال تعليق